جــرح الـيـاســر و الـمـدهــون
مرحــــــباً فلســــطين جــــئت أغـنيك
وبـعــــــض الـغنـــــااااااء بـكــاااااءً
فجراح الياسر و المدهون جراحــي
و بصــدرى مـن الأســى غـــــــزة ً
يا دماء الذكــــية إغســلي أرضـــي
قد عــلاها فأنتي أطـــيب الـدمـــــاء ِ
إنمـــا دفنـــوا الحـــرية فــي كــفـن
مــن التـــاريـخ كــتبـواااا حـكـايــة
كأن قتـلك يـا إبن فلـســــطين لنــا
سيـف من العز في الأعناق رواية