صحفيو وإعلاميو وطلبة من غزة

زائر

صحفيو وإعلاميو وطلبة من غزة : صحيفة الشعلة للإعلام تتحلي بالموضوعية
والحيادية وتعبر عن تطلعات الشعب

غزة – الشعلة للإعلام – إسلام ابو معنية

عبر صحفيو وإعلاميو من قطاع غزة و طلبة كلية الإعلام بجامعة الأزهر والجامعة الإسلامية عن اعتزازهم بصحيفة الشعلة للإعلام لما قدمته لهم من مبادرات أسهمت في تشجيعهم علي الكتابة الصحفية فضلاً علي تخصيص صفحة في الصحيفة ذاتها لمعظم انتاجاتهم الإعلامية .

وأشاد الطلبة بالطرح الجريء والمتميز لـ ( صحيفة الشعلة للإعلام ) وتبنيها موقف الدفاع عن المواطن في خضم كثرة المعاناة التي تحيط بالمجتمع الفلسطيني معتبرين ( الشعلة ) شعلة وهاجة ومنبراً حراً لجميع الآراء ووجهات النظر التي تسهم في دفع عملية التطور والرقي داخل البلاد.

واستطلعت " صحيفة الشعلة للإعلام " آراء الإعلاميين حيث قال الكاتب صبري حماد تعجبني صحيفة الشعلة بما تحتويه من استقلالية للمواد التي يتم نشرها . ورأي الكاتب منير الجاغوب أن صحيفة الشعلة تهتم في الشأن الدولي أكثر مما تهتم بالشأن الفلسطيني الداخلي وبشأن استقلاليتها قال الجاغوب صحيفة الشعلة تمتاز بمواضيعها بشكل مستقل لدرجة عالية جداً .

الكاتب والمحلل السياسي بجمهورية مصر العربية " علي عبد العال " قال : من نافلة القول أن نقف احتراماً لهذه الصحيفة التي استطاعت بحقبة زمنية قصيرة أن تجمع المجد من جميع المرافئ فنجحت في استقطاب أعداد كبيرة من القراء وواصل العاملون فيها الليل بالنهار وهم يطمحون لتحقيق الأفضل بجهود ذاتية وكفاءات فلسطينية خالصة .
وأضاف ( الشعلة للإعلام ... صحيفة المواطن الفلسطيني والعربي وهي قبل كل شيء استطاعت الحفاظ علي استقلاليتها وحياديتها فمرحي لك أيتها الشعلة الوهاجة في الزمن المظلم وتحية من القلب للعاملين فيك من محررين ومندوبين ومراسلين ومصورين).
أما الكاتب محمد داود فيقول ( الملاحظ لصحيفة الشعلة للإعلام ، أنها تركز في المشكلات التي يعاني منها الناس حيث ان أكثر مواضيعها تتسم بالجدية والحقيقة).
ومن جهتها قالت الدكتورة فاطمة قاسم ( كل ما يثيرني في هذه الصحيفة المميزة أنها رائدة في تناولها لكافة الموضوعات السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية والفنية).
ويقول الطالب في جامعه – 6 – أكتوبر بجمهورية مصر العربية عماد علي ( قرأت صحيفة الشعلة للإعلام لمرات عديدة وأعجبتني مضامينها وموضوعاتها المفيدة واني معجب بطريقة تصميمها وإخراجها ).

ويضيف علي عبد الكريم ( تعد صحيفة الشعلة للإعلام من الصحف المهمة التي راعت ظروف الواقع الفلسطيني من خلال إخبارها الواقعية والمهمة ) وتابع ( يرجع الفضل بذلك إلي العاملين بها و كتابها لأنهم ذات عقلية منفتحة حيث تقوم آراؤهم علي الحـــيادية والاستقلالية).

وبينت هند راجح الطالبة في الجامعة الإسلامية بغزة ( كثيرة هي المواضيع التي استوقفتني في " صحيفة الشعلة للإعلام " منها سياسية واجتماعية وأدبية وغيرها من المواضيع).

وتري صفاء معيوف الطالبة في جامعة بير زيت ( استطاعت صحيفة الشعلة إعطاء المعلومات الواضحة والجريئة ولفت أعين القراء بشأن الأحداث الجارية فقد استوقفتني في صحيفة الشعلة للإعلام المقالات التي تطرحها باستمرار).

وتعد زينب سعد ( صحيفة الشعلة من الصحف الالكترونية الرائدة والتي تمتاز عن بقية الصحف بالمعلومات والإخبار والمقالات ).

ويشيد علي حسين بالمساعدة التي قدمتها الشعلة في كلية الإعلام عندما رحبت في استقبال الطلبة من الجنسين لتريبهم من اجل تقوية مسيرتنا الصحفية والحث علي متابعة العمل رغم الظروف الصعبة.
وتقول فرح الصعيدي ( أطالع صحيفة الشعلة للإعلام باستمرار واني من اشد المعجبين والمؤيدين لطريقة نشر الأخبار المتنوعة والمقالات بصراحة شديدة وبدون أي حذف أو تغيير.

وتؤكد المواطنة وجدان راسم إن ( الذي استوقفني في هذه الصحيفة طرحها الجريء للقضايا السياسية والاجتماعية السلبية منها والايجابية وإنها تضم صحفيين لامعين يطرحون القضايا بكل جرأة وأحيانا بسخرية).
وتقول الصحفية العراقية حنين مساعد استوقفني بصحيفة الشعلة الطرح الجريء والنزعة الوطنية الموجودة فيها وإنها أوصلت ما يحصل في فلسطين بشكل خاص والعالم العربي بشكل عام الي القراء بشكل مشرق وسجلت وقفة مشرفة للعمل الصحفي بصفحاتها المتنوعة ولكن غاب شيء قد لا يكون ضرورياً لكل القراء هو قلة تخصيص الصفحات للمواضيع الفنية التي أتاحت الفرصة للإعلاميين والكتاب والصحفيين أن يعبروا عن مشاعرهم .
وتؤيد هبة راشد : سياسة صحيفة الشعلة للإعلام الالكترونية قائلة إن ( صحيفة الشعلة للإعلام ) سياسية وثقافية ومتنوعة وجميلة ، فتحوي علي موسوعة ثقافية متميزة وزوايا تجذب نظر جميع القراء إلي عناوينها المتعددة ومواضيعها التي تهم حياة القارئ وتتميز بلقاءات مباشرة مع المسئولين وتكون جادة في نشر الأخبار وبدقة وحيادية في موضوعها ).

ويوضح عمر مجيد ( نلاحظ ان صحيفة الشعلة من أكثر الصحف الالكترونية الفلسطينية المستقلة والتي لا تزور الحقائق مهما كانت في الساحة الصحفية وأكثرها تأثيراً علي الرأي العام حيث أنها عملت علي نقل الحقائق والإحداث التي تجري في الشارع الفلسطيني والعربي ).

ويقول الطالب أسامة محمد ( من خلال مطالعتي السريعة لـ صحيفة الشعلة للإعلام استوقفني موضوع ( القضايا الاجتماعية ) الذي ظل عالقاً ولم يحل إلي ألان) .

وتري بيداء حسن إن ( صحيفة الشعلة للإعلام ) تتناول مختلف المواضيع السياسية والاجتماعية والاقتصادية والترفيهية وإنها ليست صحيفة منحازة لأحد الأحزاب او الهيئات وإنما تكتب ما تجده أمام الأعين).

ويقول الطالب رعد خاشع ( في الحقيقة يرتاح قلبي عندما أتصفح الشعلة وهذا بدون مبالغة أو تملق وهذا القول يعود إلي الحيادية والمصداقية التي تتبعها الشعلة في سياستها المتبعة لرسم المنهج الصحيح لمسيرة الإعلام الفلسطيني ) .
وتحدث احمد شياع قائلاً إن ( صحيفة الشعلة ) فيها الكثير من كتاب الصحافة الفلسطينية الحديثة مستغلين الانفتاح الموجود بها ومرت بمراحل مهمة ووقفت علي الإحداث بصورة حيادية مستقلة في تناول مواضيعها بأسلوب جرئ في الطرح.

وأشار نوارق قاسم إلي أن ( الشعلة ) صحيفة تتضمن مواضيع عديدة وإخبارا كثيرة وهي من الصحف المميزة .

وأكدت الطالبة سوسن صبري إعجابها بصحيفة الشعلة لما تتضمنه مادتها الصحفية من مواضيع تتعلق بحياة الناس.

وأشاد نجاح وليد بدور صحيفة الشعلة في مساعدة الطلبة الدارسين في مجال الإعلام .
ويضيف عمار سمير سالم حقيقة إن جميع المواضيع التي تحتويها صحيفة الشعلة هي مواضيع جريئة وتعالج معاناة الشارع.

ويري الطالب احمد عبد الحسين إن مصداقية المواضيع السياسية التي تنشر في الشعلة وما تقدمه من أخبار تهم القراء وتضيف معلومات لهم فضلا علي المتابعة الرياضية الجيدة للجريدة تجعلها من الصحف المميزة.

ويقول احمد حسين من خلال العام الحالي التي قضيتها في الدراسة في كلية الإعلام بجامعة الازهر كنت كثيراً ما أسمع عن هذه الصحيفة من بعض الأصدقاء وكان الحديث متناقضاً ما بين السلب والإيجاب وأضاف أنا شخصياً لم أتصفح ( صحيفة الشعلة للإعلام " طوال هذه المدة إلا في الأيام الأخيرة وذلك لعدم وجود إنترنت متواصل في منزلي . وعندما قرأت بعض أعدادها وجدتها حسب رأيي أنها صحيفة مستقلة تخاطب جميع فئات الشعب الفلسطيني وتابع مما زاد إعجابي بهذه الصحيفة هي مساعدتها لطلبة كلية الإعلام .
وتري زينب كاظم أن أهم ما يميز الشعلة هو نقلها الموضوعي والحيادي للإخبار دون إي تحيز.