اشتاق دائماا لئراك
كنت ارى فيك الرجل الكامل
الرجل المضحي المتسامح
لكني صدمت فيك
رغم هذا اشتاق اليك
برغم ارادتي القاتله للرتماء بين يديك
برغم رغبتي المكبوته للتحدث اليك
أتذكر دائما
أنك انت من حكم على ما بيننا بالعدام
و أنك انت من ضحيت من أجله باالانتقام
و أنك انت من أحببت و انت نفسك الذي خدعت
فاسمحلي..
أن اعلن وفاة قصه حب لم تكتمل
ماتت في عز شبابها
راحت مع الايام...
دفنت حيه تحت حطام افعالك
قتلتها بريئه.. بدون ذنب تحاسب عليه
وبأمر من الحب
أدعوك يا قاتلي لعزاء فتحى في قلبي
لا تخف.. لن يعرفك الجميع
فأقنعتك كثيره
البس احدها
ارسم تلك الابتسامه الزائفه
و احتفل في وسط عزائي بانتصار
احييك عليه