التلفزيون الفلسطيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

التلفزيون الفلسطيني


 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» سجل حضورك اليومي هنا ....
تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالإثنين يونيو 08, 2009 1:19 am من طرف محمد

» السقا يقوم ببطولة فيلم ايطالي
تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 12, 2008 11:36 pm من طرف زائر

» قسوة الزمن على قلب حزين
تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 12, 2008 11:30 pm من طرف زائر

» حماس لن تعترف بإسرائيل
تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 12, 2008 5:41 pm من طرف زائر

» هل يجوز إسقاط الساقط؟
تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 12, 2008 5:37 pm من طرف زائر

» معركة التجنيس في تونس والجزائر
تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 12, 2008 5:29 pm من طرف زائر

» مقال فتحاوي
تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 12, 2008 5:23 pm من طرف زائر

» مقال عن ياسر عرفات
تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 12, 2008 5:16 pm من طرف زائر

» المراة والسياسة
تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 12, 2008 5:06 pm من طرف زائر

منتدى

 

 تصدّر المعاقين رياضياً لدينا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




تصدّر المعاقين رياضياً لدينا Empty
مُساهمةموضوع: تصدّر المعاقين رياضياً لدينا   تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 19, 2008 5:41 am

لقد عنيَ‮ ‬ديننا الإسلامي‮ ‬الحنيف بالمعوقين كلّ‮ ‬اعتناء،‮ ‬بدءاً‮ ‬من عهد النبي‮ (‬صلى الله عليه وسلم‮) ‬والخلفاء والحكام من بعده،‮ ‬حيث لقيَتْ‮ ‬هذه الفئة‮ - ‬المعوقين‮ - ‬كلّ‮ ‬الرعاية والاهتمام في‮ ‬ظل مبادئ هذه العقيد السمحاء حتى وقتنا الحاضر في‮ ‬العديد من البلدان الإسلامية المقتدرة،‮ ‬التي‮ ‬سخرّت كل جهودها وإمكاناتها سبيلاً‮ ‬لتوفير أفضل الخدمات من خلال دمجهم وتصييرهم أعضاء في‮ ‬المجتمع‮ ‬يفيدون ويستفيدون في‮ ‬كل المجالات،‮ ‬بخدماتها المقدمة والمُتاحة لهم‮. ‬
ولاأدّل‮ - ‬في‮ ‬حديثنا‮ - ‬عن تلك الحالات،‮ ‬بروز المجال الرياضي‮ ‬وتصدّره وممارسة ذوي‮ ‬الاحتياجات الخاصة على اختلاف إعاقاتهم وفئاتهم لمختلف أنواع الرياضات على مختلف الأصعدة المحلية والإقليمية والعالمية‮. ‬غير أنّ‮ ‬الواقع المُغاير،‮ ‬يؤكد على أنّ‮ ‬نظرة المجتمع لأفراد هذه الفئة،‮ ‬لم‮ ‬يزل‮ ‬يعتريه كثيراً‮ ‬من القصور؛ الأمر الذي‮ ‬أدّى إلى تقسيم المجتمع بناءً‮ ‬على النظرة التي‮ ‬توجه إلى الطفل المعوق‮. ‬وإذا ما تناولنا إجمال تلك النظرة وتقسيماتها؛ فإنّها تتعدد إلى أكثر من فرقة،‮ ‬حيث تنظر إحداها له‮ - ‬أي‮ ‬الطفل المعوق‮ - ‬على أنّه‮ »‬وصمة عار‮« ‬على مجتمعه تارةً،‮ ‬أو‮ ‬يستحق الشفقة والعطف المبالغ‮ ‬فيه تارةً‮ ‬أخرى‮. ‬وكلتا النظرتين لا تخلوان من السلبية المتجلية إلا أنّ‮ ‬النظرة التي‮ ‬تتعامل معه وكأنّه سويٌ،‮ ‬سوى أنّه قد فقد عضو من أعضائه أو حاسة من حواسه،‮ ‬ولكن باستطاعته تحقيق ما‮ ‬يطمح الوصول إليه من‮ ‬غايات وتحقيق ما‮ ‬يصبو إليه من مرامي‮ ‬رياضية أو سواها،‮ ‬بمعنى أنّ‮ ‬إعاقته لا تمثل حجرَ‮ ‬عثرة أمام أي‮ ‬نشاط أو رياضة أو‮ ‬غيرها بالنسبة إليه،‮ ‬بل هي‮ ‬مصدر قوة وطموح لا تحدُّ‮ ‬ممّا‮ ‬يتطلع إليه على أساس معاملته وفق ما تبقى لديه من عقلية،‮ ‬لا على عضلاته وبنيته الجسمية‮. ‬
وعلى هذا الأساس،‮ ‬يؤكد باحثو المجال بالتعاون مع علماء الاجتماع والإنسانيات،‮ ‬على أنّ‮ ‬المحور الأساس في‮ ‬المعادلة هو‮ »‬العوق الفكري‮« ‬لا الجسدي‮ ‬أو السمعي‮ ‬أو البصري‮ ‬أو النطقي‮ ‬أو سواه،‮ ‬بقدر ما هو الإعاقة التي‮ ‬تُخلخل الفكر وتُزعزع التوجّه الذهني‮ ‬لبني‮ ‬الإنسان‮ - ‬وهو الأشد خطورةً‮. ‬ولا ندّل على ذلك،‮ ‬إذا ما أوقف أحدهم وسيلة ترحاله وتنقله في‮ ‬المواقف المخصصة للمعوقين دون مراعاة لحقوقهم ومشاعرهم وتقدير ظروفهم متجاهلاً‮ ‬اللوحات الإرشادية المثبتة في‮ ‬تلك المواقف التي‮ ‬لا تُجيز له ذلك‮. ‬وقس على ذلك الإنسان الذي‮ ‬كلّف بعمل من الأعمال الخاصة أو العامة،‮ ‬والتي‮ ‬لا‮ ‬يُراعي‮ ‬من خلالها شؤون الناس،‮ ‬بمن فيهم المعوقين دون إدراك للمسؤولية الملقاة على عاتقه،‮ ‬لهو الآخر مُصاب بإعاقة تختلف عن الإعاقات الأخرى‮ - ‬بل أشد‮. ‬
إنّها الإعاقة التي‮ ‬تُغطي‮ ‬على كل أنواع الإعاقات مهما كانت درجتها،‮ ‬ناهيك عن ذلك الشخص الذي‮ ‬يقود سيارته بسرعة جنونية ويقطع إشارة العبور مُعرضاً‮ ‬نفسه و مستخدمي‮ ‬الطريق الآخرين للخطر دون مبالاة؛ ممّا قد‮ ‬يُسفر عنه حادث أليم‮ ‬يوُدي‮ ‬بحياة الأبرياء،‮ ‬أو على الأقل‮ ‬يُسبّب لهم إعاقة مستديمة‮. ‬وهذا ما‮ ‬يستوجب تضافر الجهود من المجتمع جنباً‮ ‬إلى جنب لتصويب الأوضاع و تصحيح السلوكيات وصولا إلى مجتمع واع خالٍ‮ ‬من الإعاقة‮.‬
وفي‮ ‬سياق حديثنا هذا أوذاك،‮ ‬تبقى مسألة التصدر الرياضية للمعاقين في‮ ‬مختلف الأنشطة البدنية كالجمباز والعدو ورمي‮ ‬الجلة ورفع الأثقال وغيرها،‮ ‬فضلاً‮ ‬عن أنواع الرياضات الأخرى ككرة القدم أوالسلة أوالسباحة أو ألعاب القوى وسواها محلياً‮ ‬و إقليمياً‮ ‬ودولياً،‮ ‬تبقى هذه المناشط جاثمة لمحين الوعي‮ ‬المجتمعي‮ ‬بدورهم‮. ‬
جاسم المحارّي‮ ‬
اختصاصي‮ ‬تربية خاصة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




تصدّر المعاقين رياضياً لدينا Empty
مُساهمةموضوع: رد: تصدّر المعاقين رياضياً لدينا   تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 19, 2008 4:32 pm

مشكورة على هذه الجهود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




تصدّر المعاقين رياضياً لدينا Empty
مُساهمةموضوع: رد: تصدّر المعاقين رياضياً لدينا   تصدّر المعاقين رياضياً لدينا I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 19, 2008 5:52 pm

شكرا على المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تصدّر المعاقين رياضياً لدينا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
التلفزيون الفلسطيني :: .•° °•. .•° المنتــدي الاجتمــاعي .•° °•. .•° :: حنين ذوي الاحتياجات الخاصة-
انتقل الى: